قدرك بين يديك! فاجعليه عنواناً للسعادة مع عطر لا في إيه بيل النسائي الأيقوني من علامة لانكوم. يكتنف العطر باقةً من النفحات الزهرية الشهية التي تستقر داخل قارورة كريستالية ترسم شكل الابتسامة. ويعبق العطر بنفحاته الأخّاذة ليحتفي بالسعادة والطابع الأنثوي الذي يذوب بهجةً، فيما تتّحد فيه أعلى المكوّنات جودةً. يُعتبر لا في إيه بيل عطراً لا يُقاوم بكلّ ما للكلمة من معنى.
- عطر خالد وأيقوني
- أريج السوسن الفوّاح الأوّل على الإطلاق
- مكوّنات مُستقدمة من مصادر مستدامة*
- قارورة جديدة قابلة لإعادة التدوير وإعادة التعبئة
ما الذي يميّزه
يُعدّ لا في إيه بيل العطر الأوّل الذي يعبق بعبير السوسن الفوّاح، وقد ابتُكر على يد ثلاثة من أشهر صانعي العطور الفرنسيين حصرياً لعلامة لانكوم. يترك هذا العطر وراءه نفحات قوية تخطف القلوب إذ يتوازن فيه عبير أزهار السوسن مع نغمة الباتشولي الغنية ونفحة الفانيلا الآسرة لتوليفة عطرية مثالية باعثة على السعادة.
ما عليك معرفته أيضاً
أعيد ابتكار عبوة العطر سعياً إلى إقران الطابع المستدام بالفخامة. ويأتي العطر في القارورة الكريستالية نفسها التي ترسم شكل الابتسامة، ولكنّها صُنعت هذه المرّة من زجاج أقلّ بنسبة 13%.** وتأتي بالتصميم الأيقوني نفسه، ولكنّها تطلّ الآن بنموذج قابل لإعادة التعبئة وإعادة التدوير. يعبق العطر بالرائحة نفسها، وصُنع من مكوّنات مستقدمة من مصادر مستدامة.
*نغمة أزهار السوسن الشاحبة المستقدمة من فرنسا. .
**مقارنةً مع القارورة السابقة بسعة 50 مل
نبذة عن قارورة إعادة التعبئة
اجعلي الغد يوماً أجمل
أعيد ابتكار عطر أو دو بارفان الأيقوني بحلّة فاخرة ومستدامة.
ما هي سوى لفتة واحدة بسيطة، وخطوة واحدة ستأخذك نحو غدٍ أكثر سعادة... ما عليك سوى إعادة تعبئة عطرك الأيقوني، مراراً وتكراراً.
عبر استخدام قوارير إعادة التعبئة، تقومين بتوفير:
- زجاج أقلّ بنسبة 50%*
- كرتون أقلّ بنسبة 46%*
- بلاستيك أقلّ بنسبة 46%*
*قارورة قابلة لإعادة التعبئة 50 مل + قارورة إعادة تعبئة بسعة 100 مل مقارنةً بالقوارير غير القابلة لإعادة التعبئة بسعة 50 مل.
ما عليك معرفته أيضاً
لإعادة تعبئة قارورتك:
1) تتمّ إزالة غطاء القارورة
2) تُفك المضخّة المعدنية
3) توضع قارورة إعادة التعبئة فوق القارورة
4)تُقلَب قارورة إعادة التعبئة قليلاً نحو اليسار للبدء بإعادة التعبئة
5)بعد الاستخدام، يُلفّ غطاء قارورة إعادة التعبئة نحو اليمين لإغلاقها.
